Translate

12 مارس 2011

الشهداء عند ربهم يرزقون و أسرهم لابد أن تكون في العيون

إن دم الشهداء الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم للتصدي لماكينات الظلم واجب الإحترام
و ينبغي ألا يتطاول أحد فوق جراحهم مدعيا دورا أو بطولة.. هؤلاء هم الأبطال
فردوا اليهم الجميل في أسرهم و أبنائهم و الدور الأول في رد الجميل هنا يكون دور للدولة
و خاصة بعد أن من الله عليها بعودة السمع بعد أن أزال الثوار الودن الطين
و الودن العجين فأصبحت تسمع أهات المحرومين بعد طول صمم


مصر تبدل ثيابها و ترتدي ثوب الحرية


صرح مصدر أمور أن مصر تم تحريرها من مختطفيها و جاري تعقب التنظيم الإرهابي
العصابي المأجور ذو الأجندات الحمراء و الذين تم تجميعهم نظير
وجبة من مكسيم و ألف فدان..و قد تلقي أبناء مصر امهم بالأحضان
و أقسموا أن يعوضوها عن أيام الخطف و الحرمان كما وعدتهم أن خيرها سيكون لأبنائها



أسلحة النظام البائد






رغم كل الأسلحة
اندحر البغي و الإثم