إن دم الشهداء الأبرار الذين ضحوا بأرواحهم للتصدي لماكينات الظلم واجب الإحترام
و ينبغي ألا يتطاول أحد فوق جراحهم مدعيا دورا أو بطولة.. هؤلاء هم الأبطال
فردوا اليهم الجميل في أسرهم و أبنائهم و الدور الأول في رد الجميل هنا يكون دور للدولة
و خاصة بعد أن من الله عليها بعودة السمع بعد أن أزال الثوار الودن الطين
و الودن العجين فأصبحت تسمع أهات المحرومين بعد طول صمم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق