Translate

06 سبتمبر 2010

جمال عبد الناصر و صلاح سالم في لحظة خشوع علي قبر البنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

التحرير
مجلة تصدر عن الثورة
وجدت صورة الغلاف هذه علي الإنترنت
و التعليق داخل العدد كالتالي:



لحظة خشوع على قبر البنا"

هكذا كتبت مجلة "التحرير" على صدر غلافها ( عدد44- بتاريخ 16/2/1954م) تعليقًا على صورةٍ لعبد الناصر يقف على قبر الإمام البنا في ذكراه الخامسة.

والمشهد مؤثر فعلاً.. يُوحي بالخشوع والإجلال والتأثر العميق، ويزداد الخشوع والتأثر حين تسمع خطاب جمال عبد الناصر على قبر البنا، وكلمته الرائعة التي يقول فيها:

"إنني أذكر هذه السنين والآمال التي كنا نعمل من أجل تحقيقها، أذكرها وأرى بينكم مَن يستطيع أن يذكر معي هذا التاريخ وهذه الأيام، ويذكر في نفس الوقت الآمالَ العظام التي كنا نتوخاها ونعتبرها أحلامًا بعيدة.

نعم أذكر في هذا الوقت، وفي مثل هذا المكان كيف كان حسن البنا يلتقي مع الجميع ليعمل الجميع في سبيل المبادئ العالية والأهداف السامية، لا في سبيل الأشخاص ولا الأفراد ولا الدنيا.. ثم قال:

وأُشهد الله أني أعمل- إن كنت أعمل- لتنفيذ هذه المبادئ، وأفنى فيها وأجاهد في سبيلها".

وقام صلاح سالم من بعده فقال:

"إن هذه الأخلاق العالية والصفات الحميدة قد اجتمعت وتمثلت في شخص أستاذٍ كبير، ورجل أُجلُّه وأحترمه، واعترفَ بفضله العالم الإسلامي كله، وقد أحبه الجميع من أجل المثل العليا التي عمل لها، والتي سنسير عليها إلى أن يتحقق لنا ما نريده من مجد وكرامة في أخوة حقيقية وإيمان أكيد، رعاكم الله ووحد بين قلوبكم وجمع بينكم على الخير".
-----------------------------------------------

حاجة غريبة

بيقولوا ناصر كان من الاخوان و بيدربهم علي السلاح

و استدعاه ابراهيم عبد الهادي - رئيس الوزراء و هدده

هو فيه ايه.........

حد يقول لنا الحقيقة ......صحيح الدنيا ملهاش صاحب

و الأيام بتورينا كله سلف و دين

02 سبتمبر 2010

محمود فهمي النقراشي





رئيس وزراء مصر
و أحد مؤسسي الهيئة السعدية المنشقة عن الوفد مع أحمد ماهر و ابراهيم عبد الهادي
و ثلاثتهم أصبحوا رؤساءا للوزارة
مات غيلة في بهو وزارة الداخلية بيد طبيب بيطري
بينما مات أحمد ماهر غيلة في البهو الفرعوني لمجلس النواب
شئ غريب!! الاثنان انشقا عن الوفد و الاثنان قتلا غيلة
و الشئ الأغرب : الإثنان كانا في فرقة الاغتيالات السرية لثورة 1919
و الاثنان اتهما في اغتيال حسن عبد الرزاق باشا و اطلق سراحهما
ثم في اغتيال السردار ليستاك و اطلقا
و قد نشر الكاتب جمال بدوي في مقال بعنوان: شهيد حلوان
ان النقراشي كان يتدرب علي صناعة القنابل بصحراء حلوان و ان ضابطا برتبة يوزباشي كان يعلمه مات
اثناء ذلك و دفنه النقراشي بالصحراء و تم اكتشاف الجثة بعد 5 سنوات و التحقيق مع النقراشي
و ايضا طلع منها زي الشعرة من العجين
لأنه كان متودك و علي شان كده سعد باشا زغلول مسكه وكيل وزارة الداخلية بدري بدري

و قد تم اغتيال النقراشي عقب نكبة 1948 في ديسمبر من نفس العام
و ما صاحبه من حل جماعة الأخوان المسلمين
و قد ظلت ابنته صفية صديقة وفية للأميرة فريال فاروق حتي وفاتها
و قد وجدت كنز من الصور للنقراشي باشا في موقع ذاكرة مصر المعاصرة
أحببت أن تشاركوني اقتسامه
و ها هو ذا .....
ادخل لرؤساء الوزارة
ثم النقراشي
ثم الصور