من سلسلة مقالات
شخصيات معاصرة ذات فاعلية ظاهرة
By أبو محمود
لقطات من حياة جمال عبد الناصر
حياة الأمم
و تاريخ الشعوب
إرث هام
تتوارثه الأجيال
و المشكلة أن من رضي و حاز الإمتيازات
لعلع فرحا و مؤيدا خوفا من زوال ما حازه
فانتصار الفكرة يعني انتصار له و لما جمعه
و أما من تم التعامل معه كعدو
فهو علي طول الخط يملأ الأرض صياحا عن العيوب و المسالب
أجيالنا الجديدة
ليس لرجال رحلوا عليهم تأثير
و كل ما يريدوه أن نترك لهم صفحات ناصعة من تاريخ البلاد
أما اختلافات العباد
فهم عند من يحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون
كانت هناك انجازات؟؟ نعم
كانت هناك تجاوزات؟؟ نعم
و حتي الورد لا يخلو من الشوك
أردنا أم لم نرد
كانت مراحل عشناها
و حفرت فينا من الذكريات و الدروس
و ليس من رأي كمن سمع
تذكرت حين رأيت هذه التسجيلات
و تاريخ الشعوب
إرث هام
تتوارثه الأجيال
و المشكلة أن من رضي و حاز الإمتيازات
لعلع فرحا و مؤيدا خوفا من زوال ما حازه
فانتصار الفكرة يعني انتصار له و لما جمعه
و أما من تم التعامل معه كعدو
فهو علي طول الخط يملأ الأرض صياحا عن العيوب و المسالب
أجيالنا الجديدة
ليس لرجال رحلوا عليهم تأثير
و كل ما يريدوه أن نترك لهم صفحات ناصعة من تاريخ البلاد
أما اختلافات العباد
فهم عند من يحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون
كانت هناك انجازات؟؟ نعم
كانت هناك تجاوزات؟؟ نعم
و حتي الورد لا يخلو من الشوك
أردنا أم لم نرد
كانت مراحل عشناها
و حفرت فينا من الذكريات و الدروس
و ليس من رأي كمن سمع
تذكرت حين رأيت هذه التسجيلات
هتافنا في المدارس: تحيا الجمهورية العربية المتحدة
عاش جمال عبد الناصر
أيام غارات 1967
و بناء حوائط أمام ابواب العمارات
و زحام 9-10 يونيو و الناس فوق الأوتوبيسات و الترام
و إغراق المدمرة إيلات
و حرب الاستنزاف
و كل بيت فيه مجند أو شهيد
و طوابير الأرز و الصابون و كل شئ بطابور
و الناس تصبر و تحتسب
و هتافات جنازة عبد الناصر
و تبرعاتنا اطفالا للسد العالي
و طائرات الهليكوبتر التي كانت ترمي علينا الحلوي أطفالا
في المناسبات الوطنية و كان مازال بقية خير بين الناس..
أيام غارات 1967
و بناء حوائط أمام ابواب العمارات
و زحام 9-10 يونيو و الناس فوق الأوتوبيسات و الترام
و إغراق المدمرة إيلات
و حرب الاستنزاف
و كل بيت فيه مجند أو شهيد
و طوابير الأرز و الصابون و كل شئ بطابور
و الناس تصبر و تحتسب
و هتافات جنازة عبد الناصر
و تبرعاتنا اطفالا للسد العالي
و طائرات الهليكوبتر التي كانت ترمي علينا الحلوي أطفالا
في المناسبات الوطنية و كان مازال بقية خير بين الناس..
تذكرت
أشخاص كانت أسماؤهم تملأ نشرات الأخبار: جوزيف بروز تيتو و جواهر لال نهرو
و مكاريوس و هيلاسيلاسي و خروتشوف
تذكرت كوبري قصر النيل ترفرف عليه أعلام الدول العربية و ازحام المرور
في ايام اجتماعات جامعة الدول العربية... و حلم وطني حبيبي الوطن الأكبر
تذكرت رحلات طلاب المدارس لزيارة ضريح عبد الناصر
ذكريات هي لا تمحي
و تذكرت النكتة التي كنا نتداولها بالمدارس بعد وفاة الرئيس عبد الناصر
تذكرت رحلات طلاب المدارس لزيارة ضريح عبد الناصر
ذكريات هي لا تمحي
و تذكرت النكتة التي كنا نتداولها بالمدارس بعد وفاة الرئيس عبد الناصر
عندما ركب الرئيس السادات نفس سيارته
فسأله السائق : شمال و لا يمين يا ريس
فسأله السادات: هو المرحوم يا بني كان بيمشي إزاي
ما انت عارف اني ماشي زيه بالضبط و إن كلنا عبد الناصر
فأجابه السائق: شمال يا افندم
فرد السادات: طيب يا ابني حاضر
علي عيني و راسي...
إدي إشارة شمال و أدخل يمين
و عموما
هذه كانت أهداف الثورة داخليا
و كانت هذه تطلعاتها عربيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق