Translate

02 سبتمبر 2010

محمود فهمي النقراشي





رئيس وزراء مصر
و أحد مؤسسي الهيئة السعدية المنشقة عن الوفد مع أحمد ماهر و ابراهيم عبد الهادي
و ثلاثتهم أصبحوا رؤساءا للوزارة
مات غيلة في بهو وزارة الداخلية بيد طبيب بيطري
بينما مات أحمد ماهر غيلة في البهو الفرعوني لمجلس النواب
شئ غريب!! الاثنان انشقا عن الوفد و الاثنان قتلا غيلة
و الشئ الأغرب : الإثنان كانا في فرقة الاغتيالات السرية لثورة 1919
و الاثنان اتهما في اغتيال حسن عبد الرزاق باشا و اطلق سراحهما
ثم في اغتيال السردار ليستاك و اطلقا
و قد نشر الكاتب جمال بدوي في مقال بعنوان: شهيد حلوان
ان النقراشي كان يتدرب علي صناعة القنابل بصحراء حلوان و ان ضابطا برتبة يوزباشي كان يعلمه مات
اثناء ذلك و دفنه النقراشي بالصحراء و تم اكتشاف الجثة بعد 5 سنوات و التحقيق مع النقراشي
و ايضا طلع منها زي الشعرة من العجين
لأنه كان متودك و علي شان كده سعد باشا زغلول مسكه وكيل وزارة الداخلية بدري بدري

و قد تم اغتيال النقراشي عقب نكبة 1948 في ديسمبر من نفس العام
و ما صاحبه من حل جماعة الأخوان المسلمين
و قد ظلت ابنته صفية صديقة وفية للأميرة فريال فاروق حتي وفاتها
و قد وجدت كنز من الصور للنقراشي باشا في موقع ذاكرة مصر المعاصرة
أحببت أن تشاركوني اقتسامه
و ها هو ذا .....
ادخل لرؤساء الوزارة
ثم النقراشي
ثم الصور

ليست هناك تعليقات: