في الحياة الهنية
و الإيمان الرشيد بالله
تكون العقود و العهود ذات صيانة ووفاء
و يكون الكلام بين الناس استيفاءا
للمقصود و للمعاني
و ليس للألفاظ و المباني
بينما في الجبلاية
تكون العقود شراكا خداعية
و العهود مصائد لحسنوا النية
و يكون الشر في التفاصيل كما يقولون
و يفرح كل قرد بما خطف
و لكن
المصير معروووووف
فعلاما تريد أن تلقي الله ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق