قد نحلم ونغفل و يسرقنا الوقت و يستغرقنا دوي الأحداث
ولكن الزمن و الدهر هو الله السرمدي الأبدي
و ما من ابن أدم الا و فيه غفلة فإذا مات انتبه
ووجد الله وحده ليس لأحد من الأمر شئ سواه ..يعني حنصحي حنصحي
و سبحان من جعل الموت صحيان
في الحقيقة
أن كل من ملك السيف و الذهب يصير
جميلا و ممدوحا و من فارقاه فارقوه إلي من بعده
استمع بلا تعليق ..
و لا تقلق فكافة المعادلات الرياضية يعاد حلها بالقوانين البديهية يوم الحساب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق