الدولة العثمانية لها ما لها و عليها ما عليها و كانت مظلة واسعة للمسلمين
و فتحوا بلادا كثيرة منها القسطنطينية و كانت لها اخطاء جسام
و الإنحدار بدء بعنف بعد السلطان عبد العزيز ..
و عملت مجموعة الإتحاد و الترقي علي كراهية الكثيرين للعثمانيين
الذين كانوا في حقيقة الأمر حبيسي القصور لعقود تصرف فيها الحزب التركي
و الجنرالات الثلاث كما شاءوا تمزيقا و قتلا... بعدها بدء من شجعهم من أجهزة الدول المناوئة عمليات تنظيف المطبخ من أثار الطبيخ و تجهيز أوجه جديدة تستطيع
استكمال المسيرة دون تلطيخات سابقة
فقد كان وعد بلفور صدر 1917 و سايكس بيكو حيز التنفيذ منذ 1916
استكمال المسيرة دون تلطيخات سابقة
فقد كان وعد بلفور صدر 1917 و سايكس بيكو حيز التنفيذ منذ 1916
تم اغتيال الكثيرين من هؤلاء -منهم الصدر الأعظم- سعيد حليم و جمال باشا
و مدحت باشا (مات مخنوقا) و طلعت باشا اغتيل في برلين
و أنور باشا الذي قتل في حرب البلشفيين في بخارة 1922..
قتلوا جميعا في الفترة قبل 1924 ( سنة سقوط الخلافة)
للتخلص من صدارتهم او استحقاقات ما قاموا به من خيانة الدولة و تداعيها
و كان الرأس المدبر لموتهم خلف ستار بينما نفذ الإغتيال في كثير من الحوادث
شباب الأرمن الحانقين من تهجيرهم بعد سماحهم للروس بالمرور من اراضيهم
وقت الحرب رغم وجود معاهدة...فقد عاملوهم معاملة
قاسية و أخذوا الجميع بجريرة البعض مما أدي الي
عداوات مكظومة انفجرت في وجوه
المنفذين للمذبحة خنقا و رميا بالرصاص
بواسطة مجموعات من شباب الأرمن
تعقبتهم في العواصم الأوروبية
التي تعامت عن حمايتهم بالطبع.
قاسية و أخذوا الجميع بجريرة البعض مما أدي الي
عداوات مكظومة انفجرت في وجوه
المنفذين للمذبحة خنقا و رميا بالرصاص
بواسطة مجموعات من شباب الأرمن
تعقبتهم في العواصم الأوروبية
التي تعامت عن حمايتهم بالطبع.
تاريخ طويل صعب اختزاله بكلمة سيئيين أو كويسيين ... إذ أنه حكم لقرون كل يوم فيه احداث
لا تناقش الا حدثا حدثا في سياقها التاريخي كاملا..
و بفصل هذه الحقبة التي كان فيها العثمانيون معزولون عزلا تاما و هي فترة امتدت لعشرات السنين قبل السقوط الفعلي 1924
و بفصل هذه الحقبة التي كان فيها العثمانيون معزولون عزلا تاما و هي فترة امتدت لعشرات السنين قبل السقوط الفعلي 1924
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق