هذا الفيلم رأيته و أنا صغيرعلي ما أعتقد في سينيما ديانا
و استعجبت من تفاهته فكله ركض في الغابات و مرة يطلع لهم أسد
و يجروا وراهو المعلم محمد رضا (عماشة) يسقط في الماءو قصة
وهمية عن كنز جده عماشة.. و سيف الله مختار بلازمته الشهيرة
(هو العشا امتي)و فؤاد المهندس و ابراهيم سعفان و نبيلة السيد
و سيد زيان ثم ينتهي الفيلم برقصة علي أجنحة الطائرة و أغنية
في حب أفريقيا لصفاء أبو السعود و رغم انني أحب اعادة مشاهدة
بعض الأفلام إلا ان هذا الفيلم سقط من مخيلتي و ذكرياتي..
حتي فوجئت بالسيد أمين هويدي رحمه الله وزير الحربية
و مدير المخابرات الأسبق يتكلم ضاحكا عن أفشل فيلم في السينيما المصرية
و يذكر هذا الفيلم و يضيف أنه لم يكن إلا غطاء لتحركات أبطال المخابرات
و تسهيل دخولهم هم و ألغامهم لإغراق الحفار الإسرائيلي الذي أرادت اسرائيل
جلبه لاستخراج بترول من خليج السويس المحتل (1970فبراير).
و قد تم بيع الحفار خردة بعد تفجيره في أبيديجان عاصمة ساحل العاج
بواسطة مجموعة من الضفادع البشرية تحت تنسيق عالي بين البحرية
و الخارجية و المخابرات العامة.
و الفيلم هنا لو فاضيين
و الحقيقة أنا فطست علي نفسي من الضحك
فالفيلم كان فعلا أوانطة لكن حلال عليكم فلوسنا ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق