Translate

26 نوفمبر 2009

الواد عماشة بتاع الأدغال





هذا الفيلم رأيته و أنا صغيرعلي ما أعتقد في سينيما ديانا


و استعجبت من تفاهته فكله ركض في الغابات و مرة يطلع لهم أسد


و يجروا وراهو المعلم محمد رضا (عماشة) يسقط في الماءو قصة


وهمية عن كنز جده عماشة.. و سيف الله مختار بلازمته الشهيرة


(هو العشا امتي)و فؤاد المهندس و ابراهيم سعفان و نبيلة السيد


و سيد زيان ثم ينتهي الفيلم برقصة علي أجنحة الطائرة و أغنية


في حب أفريقيا لصفاء أبو السعود و رغم انني أحب اعادة مشاهدة


بعض الأفلام إلا ان هذا الفيلم سقط من مخيلتي و ذكرياتي..


حتي فوجئت بالسيد أمين هويدي رحمه الله وزير الحربية


و مدير المخابرات الأسبق يتكلم ضاحكا عن أفشل فيلم في السينيما المصرية


و يذكر هذا الفيلم و يضيف أنه لم يكن إلا غطاء لتحركات أبطال المخابرات


و تسهيل دخولهم هم و ألغامهم لإغراق الحفار الإسرائيلي الذي أرادت اسرائيل


جلبه لاستخراج بترول من خليج السويس المحتل (1970فبراير).


و قد تم بيع الحفار خردة بعد تفجيره في أبيديجان عاصمة ساحل العاج


بواسطة مجموعة من الضفادع البشرية تحت تنسيق عالي بين البحرية


و الخارجية و المخابرات العامة.




و الفيلم هنا لو فاضيين


و الحقيقة أنا فطست علي نفسي من الضحك
فالفيلم كان فعلا أوانطة لكن حلال عليكم فلوسنا ....

ليست هناك تعليقات: